شجرةُ التوت هذه لي
شجرةُ التوت هذه لي
السعر الأصلي
35.00 NIS
السعر الأصلي
السعر بعد التنزيل
35.00 NIS
سعر الوحدة
per
تتوفر في أطافيل قصة: شجرة التوت هذه لي!
تبدأ القصة بهذا الإعلان من طفلةٍ مرحةٍ نراها تحضن الشجرة ثم تبدأ بالركض، ثم... تلاحظ وجود أفعى تأكل من توت شجرتها.. يدور بعدها حوار بين الاثنتين، لا تتمسك حبيبة برأيها خلال أحداث القصة، بل تُبدي مرونة بالحديث مع الأفعى، تعلّمها أصول الأكل (كيف عليها أكل حبة التوت كاملةً، مثلما يعلم الأهل أطفالهم أكل صحنهم بالكامل) ثم تخبرها أن عليها الحفاظ على النظافة ورمي بواقي التوت في مكان مخصص لذلك..
خلال كل هذه الأحداث تدون حبيبة كل تعليماتها على لوحة خشبية معلّقة على جذع الشجرة..
تتوالى الأحداث وتعلم حبيبة أطفال الأفعى، أنهن إذا لم يقدرن على أكل أكثر من نصف حبة توت، فعلى كل اثنتين التشاؤم بأكل ذات الحبّة، وفي ذلك إشارة لأهمية الاستهلاك المدروس والامتناع عن التبذير..
في نهاية القصة، تطلب حبيبة الحبة الأخيرة، وذلك حتى..... تحتفظ ببذورها، ثم في الصفحة التالية، تتحول البذور إلى شجرات صغيرة حول الشجرة التي بدأت القصة بها، ليصبح عند حبيبة كرمًا من التوت تتشاركه مع العديد من الكائنات الحيّة، في قصة تعلّم الأطفال فن الاستهلاك والاستثمار، بعد النظر، الكرم، بعض أصول الزراعة والتفكير في حلول للأزمات التي تواجههم.
تناسب القصة الأعمار 3 سنوات وفوق (حتى 120) كما سيستمتع الكبار بقرائتها للصغار، من السهل جدًا تحويلها إلى عرضٍ مسرحيٍّ عن طريق تقمص فحيح الأفعى وصوت حبيبة، ليستمتع الأطفال أكثر..
ترافق الأحداث رسومات رائعة، ألوانها ساحرة، بريشة المبدعة شارلوت شاما..
القصة من تأليف ياسمين حجيرات، رسومات شارلوت شاما وإصدار دفيئة حكايا..